أخر الأخبار

مدنين يدفعون ثمن الحرب ولا حياة لمنظمات حقوق الإنسان-مسارب الضي-دكتور محمد احمد خضر يعقوب تبيدي

منذ اندلاع الحرب في السودان وجه الدعم السريع آلات قتله نحو المدنين الذين يدفعون ثمن حرب السودان بشت الطرق من عنف واغتصاب وتهجير واحتلال وتنكيل وإهانة ام بالاتهام بالفلولية او بالكوزنه او بالعرق وهؤلاء مجتمعين أصبحت وصمة يستحق عليها المواطن المدني القتل او الاعتقالات وسجلت سجلات جرائم الدعم السريع جرائم قتل واغتصاب واسعة النطاق في دارفور والجزيرة والخرطوم ادي الي تدهور الحالة الصحية للمغتصبات مما أدى لعدد كبير من المغتصبات بهجر أهلهم خوفاً من وصمهم بالعار واخريات انتحرن فور تعرضهم لهذه الجريمة بعد مشاهدة قتل اهلهم وازواجهم او اغتصابهم أمام أهلهم واولادهم وهذه قمة في التدمير النفسي والاجتماعي والتنكيل في صمت المجتمع الدول والنظر لهذه الجرائم التي ترتكب في حق الشعب السوداني والمدنين والنساء والأطفال وبدلاً من ان ينظر المجتمع الدول ومجلس الأمن لهذه الجرائم يطالب الحكومة السودانية بفتح ممرات لدخول المعونات والمساعدات الإنسانية عبر معبر ادري التشادي لفتح ممرات آمنة لمليشيا الدعم السريع لإدخال مزيد من آلات القتل ومزيد من المرتزقة عبر تشاد التي تشارك الإمارات بدعم التمرد بالسلاح والمرتزقة عبر حدودها وقد وسجلت لادارات سلاح الدفاع الجوي طائرة اماراتية تنقل الجرحة لتلقي العلاج قام بستهدافها واسقاطها بكل من فيها ليهلك حتى طاقمها مكبده المليشيا المُتمردة خسائر كبيره بعد هلاك قادتهم في معركة الفاشر التي حشد لها الدعم السريع كل مايملك من إمكانية صدها جنود الوطن في القوات المشتركة ومارست المليشيا قبلها انتهاكاتها المعهوده بقتل المدنين في ديارهم وإخراج المرضى من المستشفى الجنوبي وقتل المرافقين ونهب المستشفى بالكامل ليتركونا في حيرة من أمرهم مبرهنين ان هذه الحرب ضد المواطن وتدمير خدماته الصحية والتعليمية وظهر اليوم أفراد من المليشيا يتباهون بحرق قرية اروري وتدميرها بالكامل في أيام عيد الفداء كجريمة أخرى تضاف لسجلهم الاجرامي الحافل بالانتهاكات. اصمت ايها المجتمع الدول ولا تنظر يامجلس الأمن ولا تسجل يامنظمة حقوق الإنسان ولا تعاقبي ياالامم المتحدة نحن كسودانين لا نحتاجكم سنهزم مليشيا آل دقلو الإرهابية بقوة رجالنا الابطال الفرسان الشجعان وسنلقن كل من تأمر معهم وبالاخص كفيلهم محمد بن زايد درساً قاسياً لا ينسي للعبره والتاريخ.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى